The Basic Principles Of تخصصات ليس لها مستقبل
The Basic Principles Of تخصصات ليس لها مستقبل
Blog Article
يوجد العديد من التخصصات الجامعية الحديثة التي يحتاجها سوق العمل في الفترة القادمة بشكل كبير ومن أهم هذه التخصصات ما يلي:
تكنولوجيا المعلومات: من التخصصات التي لا يمكن لسوق العمل الاستغناء عنها ولها مستقبل مشرق، فهي تهتم في استكشاف وإصلاح مشكلات الكومبيوتر وإنشاء قواعد البيانات وأنظمة شبكات الاتصال.
علم التاريخ: من أسوأ التخصصات الجامعية التي عليك تجنبها تخصص التاريخ، حيث تعتبر مجالات العمل في علم التاريخ محدودة جداً وغير متطورة مع الزمن، وغالباً لا يستطيع خريج تخصص التاريخ إنشاء عمل خاص في مجال دراسته أو يلجأ للوظيفة التي يحصل منها على دخل متوسط في أفضل الأحوال، وكل ذلك لا يتناسب مع صعوبة دراسة التاريخ.
بسبب الرسوم الجمركية.. كاليفورنيا تعلن العصيان الاقتصادي وتتبرأ من قرارات ترامب
معايير اختيار التخصص الدراسي لتتجنب دخول تخصصات ليس لها مستقبل
شركة يونيسكوب هى وكيلك المعتمد لحجز مقعدك ضمن أشهر الجامعات التركية
أما بالنسبة لوظائف الأمن السيبراني فهي جمع البيانات وتحليلها ومطور قواعد بيانات ومسوق إلكتروني وتدريب طاقة العمل للشركات والمؤسسات على الأنظمة والبرمجيات الحديثة.
يعتبر الأمن السيبراني من التخصصات الهندسية التي تطورت أهميتها بشكل كبير في الفترة الأخيرة وذلك بسبب كمية البيانات والمعلومات الهائلة التي يتم تحليلها تحميلها كل ثانية، إلى جانب حاجة العديد من الشركات لتحليل البيانات والأمن السيبراني في نفس ذات الوقت.
عند السعي إلى الحصول على درجة جامعية، يختار الطلاب عادةً التخصص بعد إكمال مجموعة من متطلبات التعليم العام أو الدورات التمهيدية؛ إذ يُعَدُّ اختيار التخصص قراراً هاماً؛ لأنَّه يؤثر في الدورات التي سيأخذونها، والخبرة التي سيطورونها، والمسارات الوظيفية التي قد يتابعونها في المستقبل؛ لذا يجب توخي الحذر من اختيار تخصصات جامعية ليس لها نور الإمارات مستقبل.
الوصف الوظيفي لمهندس البرمجيات: المهام والمسؤوليات والمهارات اللازمة
حيث يمكن لهن العمل في المنظمات العالمية مثل منظمة الأمم المتحدة أو التدريس في الجامعات الكبرى.
تخصص الفلسفة: ربما تكون الدراسة في تخصص الفلسفة ممتعة لبعض الطلاب وتلبي رغباتهم العلمية والثقافية، ولكن يعتبر تخصص الفلسفة من التخصصات التي باتت قليلة الطلب في سوق العمل إذا ما تمت مقارنتها بباقي التخصصات، وذلك بسبب قلة الشركات التي تعتمد في طبيعة عملها على خريج تخصص الفلسفة، فغالباً ما سيتجه خريج الفلسفة إلى مهنة التدريس ولا يوجد لها مجالات أوسع ما يجعلها خياراً غير جيد في السنوات القادمة.
ليس لها مستقبل في سوق العمل، ويعزى ذلك إلى الامارات تقدم التكنولوجيا والتغييرات الكبيرة في مجال الترجمة.
تجدر الإشارة إلى أنه على الرغم من كثرة التخصصات التي ليس لها مستقبل في الوقت الحالي، إلا أن هناك عدة تخصصات مطلوبة في المستقبل، ومنها: